By Damssiri, 4 avril, 2023

مهد الأستاذ محمد بنكيران لدرسه الموسوم بــ:"مستويات النقد في الحديث" ببيان حاجة الإنسان إلى المستندات الإخبارية في حياته اليومية، كالشهادات في القضاء، والأحكام وغيرها، مع تفاوت هذه المستندات من حيث الأهمية.

By Damssiri, 4 avril, 2023
في إطار الأنشطة العلمية الموازية للدروس الحسنية المنيفة، تنظم مؤسسة دار الحديث الحسنية بتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ندوة علمية في موضوع: جهود المملكة المغربية في العناية بالحديث النبوي الشريف وذلك يوم الثلاثاء 13رمضان 1444 هـ الموافق لـ 4 أبريل 2023 م على الساعة الثانية والنصف بعد الزوال، بمؤسسة دار الحديث الحسنية بالرباط.
By Damssiri, 3 avril, 2023

الحمد لله رب العاملين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله الطيبين الطاهرين وصحابته الخيرين وبعد، فإن الله تعالى شرف صحابة رسوله صلى الله عليه وسلم بشرف الصحبة، وأكرمهم بمنيف الرتبة، فقد شاهدوا التنزيل، وعرفوا أسبابه، ومعانيه، وحضروا أمر النبي صلى الله عليه وسلم ونهيه وفهموا مراده، وسألوا عما فاتهم من علمه وعملوا به، وتأسوا بأحواله، ونقلوا ما تعلموه منه بكل أمانة؛ واهتموا بسنته خاصة أيما عناية، لما تفردت به عن القرآن، فقد تفرق مادتها بين الصحابة، وإن كان مجملها معمولا به مشهورا، ولكون فقهها لا يدركه إلا الفقهاء.

By Damssiri, 2 avril, 2023

ألقى الأستاذ محمد بنكيران درسا في موضوع "النظر في السند عند المحدثين" وقد بين في بدايته أن نقد المحدثين للسنة النبوية كان مؤسَّسا على ركنين كبيرين، أولهما: العلمية والموضوعية، والآخر: العاطفة والغيرة القوية، والدليل على ذلك يطالعنا من أحوال أئمة الحديث ونقاده الذين كانوا يتمثلون الأمرين معا.

By Damssiri, 1 avril, 2023

 

قدم الأستاذ محمد بنكيران لدرسه الموسوم بـــــ: "الكلام في الحديث النبوي وعن الحديث النبوي" بذكر الجهود الكبيرة التي بذلت لخدمة الحديث النبوي الشريف، جمعا ونقدا واستنباطا وتصنيفا، فكان من نتائج ذلك أن صار الكلام على الحديث النبوي يتم من خلال مداخل كثيرة، منها:

·      مدخل التقعيد والتأصيل والاصطلاح الذي يختص به هذا العلم.

By Damssiri, 31 mars, 2023

الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: 

س: ما هي الضوابط والأسس المتينة التي من خلالها يقول العلماء هذا الحديث صحيح وهذا الحديث ضعيف؟ ومتى نقول أن هذا المصحح كفؤ أو نقول خلاف ذلك؟