يرجى الإفادة: ما مدى صحة هذا الحديث، وهل لفظ: وكان في جوار الله صحيح أم لا؟
(ورد بمعناه عن أبي يوسف يعقوب صاحب أبي حنيفة، عن أبي حنيفة، عن عبد الكريم عن النبي أنه قال: من قال حين ينصرف من صلاة الفجر قبل أن يتأخر من مكانه: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيى ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات، كتبت له بها عشر حسنات، ومحي عنه بها عشر سيئات، ورفع له بها عشر درجات، وكان في جوار الله تعالى حتى يمسي، ومن قالها حين ينصرف من المغرب؛ قبل أن يتحرك من مكانه كان له مثل ذلك )؟